لغز الموت في سطات.. التشريح الطبي يكشف المستور!

0 96

لغز الموت في سطات.. التشريح الطبي يكشف المستور!

جريمة سطات الغامضة
جريمة سطات الغامضة

– هاشمي بريس

 جثة تتدلى في إسطبل مهجور!

في ظهيرة يوم ثلاثاء مشؤوم، صُدم سكان جماعة رأس العين الشاوية (نواحي سطات) باكتشاف مروّع: جثة رجل أربعيني معلقة بحبل ملفوف حول عنقها بسقف إسطبل مظلم. وفق مصادر “هسبريس”، فإن الضحية – الأرمل وأب لأربعة أطفال – كان يعيش وحيداً قبل أن يُعثر عليه بحالة تشي بجريمة غامضة.

 التحقيق الجنائي: انقسام بين الانتحار والجريمة!

  • الضابطة القضائية نقلت الجثة لمستشفى الحسن الثاني بسطات للتشريح الطبي تحت إشراف النيابة العامة.

  • المعطيات الأولية: آثار الحبل حول العنق تثير شكوكاً حول إمكانية التمثيل بالجثة بعد الوفاة!

  • تساؤلات محيرة:

    • لماذا اختار الإسطبل بالذات؟

    • هل هناك تهديدات أو خلافات مالية سبقت الحادث؟

    • أين كان أبناؤه الأربعة وقت الواقعة؟

 التشريح الطبي: 3 أسرار سيكشفها التقرير النهائي

  1. زمن الوفاة الدقيق: هل حدثت قبل أو بعد التعليق؟

  2. آثار التعذيب أو المخدرات: بحثاً عن أي مواد كيميائية في الدم.

  3. سبب الوفاة الحقيقي: اختناق أم تسمم أم جرح نافذ؟

 تفاعل المجتمع: صدمة وغضب!

  • جيران الضحية: “كان هادئاً ولا يُعرف عنه خصومات”.

  • ناشطون محليون: يطالبون بتسريع التحقيق ونشر النتائج علناً.

  • أسرة المتوفى: ترفض التصريح للإعلام وسط تكهنات عن ميراث عائلي.

 إجراءات أمنية مشددة:

  • الدرك الملكي يفحص مكان الجريمة باحثاً عن بصمات أو كاميرات مراقبة.

  • تحريات سرية: حول أي تهديدات تلقاها الضحية قبل وفاته.


 بين الجريمة والانتحار.. المجتمع ينتظر الحقيقة!

بينما ينتظر أبناء الضحية الأربعة جثّة أبيهم لدفنها، تتحول قضية الموت المعلّق في سطات إلى لغز يبحث عن حل. هل كانت جريمة مدبرة أم انتحاراً مأساوياً؟ الإجابة ستكشفها ورقة التشريح الطبي التي قد تُعلن في أي لحظة!

جريمة سطات الغامضة
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.